Khutbah Jum'at; Makalah; News; Opini
Teks Sholawat Al Barzanji Lengkap 4 Rowi/ Atiril - pondoklentera
- Dapatkan link
- Aplikasi Lainnya
Teks Solawat Al Barzanji 4 Rowi/ Atiril "Mahalul Qiyam Fersi Al Banjari" - pondoklentera
مولد
البرزنجي
إِلى
حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدٍ صَلى اللهُ عَلَيْهِ
وَ سَلَّمْ وَعَلى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ
وَأَتْبَاعِهِ الْكِرَامِ
حُصُوْصًا
إِلى حَضْرَةِ اَلشَّيْخْعَبْدُ الرَّحْمَنْ اَلدِّيْبَغِى وَالشَّيْخْ السَّيِّدْ
جَعْفَرْ بِنْ حَسَنْ اَلْبَرْجَنْجِى ...شَيْئٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ...
مولد
الديبغى
لللإمام الجليل
عبد الرحمن الديبغى رحمه الله تعالى
يقرأ قبل المولد
اَللهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ |
||
يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْـــــــــهِ
وَسَــــــلِّمْ يَارَبِّ خُصَّـــــهٗ بِالْفَضِيْــــــــــــلَةْ يَارَبِّ وَارْضَ عَنِ
السُّـــــــــلاَلَةْ يَارَبِّ فَارْحَـــــــمْ
وَالِدِيْنَــــــــــــا يَارَبِّ وَارْحَـــــــــــمْ
كُلَّ مُسْــــلِمْ يَارَبِّ لَاتَقْطَـــــــــعْ
رَجَـــــــــــانَا يَارَبِّ
بَلِّغْـــــــــــــــــــــــنَا نَزُوْرُهْ يَارَبِّ حِفْـــــــــــــظَانَكْ
وَاَمَانَكْ يَارَبِّ أَجِــرْنَا مِنْ
عَــــــــــذَابِكْ يَارَبِّ حِطْـــــــنَا
بِالسَّعَـــــــــادَةْ يَارَبِّ وَاكْــــــــــفِ كُلَّ
مُـــؤْذِيْ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْـــــــــهِ
وَسَــــــلِّمْ |
۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ |
يَارَبِّ صَـــــلِّ عَليٰ
مُحَمَّــــــــــدْ يَارَبِّ بَلِّغْـــــــــهُ
الْوَسِيْــــــــــــلَةْ يَارَبِّ وَارْضَ عَنِ الصَّحَـــــــابَةْ يَارَبِّ وَارْضَ عَنِ
الْمَشَــــــــايِخْ يَارَبِّ وَارْحَمْـــــــــنَا
جَمِيْـــــــــــعًا يَارَبِّ وَاغْفِـــــــــرْ
لِكُلِّ مُــــذْنِبْ يَارَبِّ يَاسَامِــــــــــعْ
دُعَــــــــــانَا يَارَبِّ تَغْشَــــــــــــــــــــانَا
بِنُوْرِهْ يَارَبِّ وَاسْـــــــــكِنَّا
جِـــــــنَانَكْ يَارَبِّ وَارْزُقْنَـــــــــا
الشَّــــــهَادَةْ يَارَبِّ وَاصْــــلِحْ كُلَّ
مُصْـــــــلِحْ يَارَبِّ نَخْــــــــتِمْ
بِالْمُشَـــــــــــفَّعْ |
يقرأ قبل المولد
ايْضًا
اَللهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ |
||
يَارَفِيْعَ
اْلشَّانِ وَاْلدَّرَجِ |
۞ ۞ |
يَارَسُوْلَ اللهِ سَلَامٌ عَلَيْكَ |
حَرَمِ
اْلِإحْسَانِ وَاْلحَسَنِ |
۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ |
نَحْنُ
جِيْرَانٌ بِذَا اْلحَرَمِ نَعْرِفُ اْلبَطْحَا وَتَعْرِفُنَا رَبِّ
فَانْفَعْنَا بِبَرْگتِهِمْ |
اَللهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ
عَلَيْهِ
اَللهُ
اَللهُ اَللهُ اَللهُ ۞ اَللهُ اَللهُ اَللهُ اَللهُ
اَللهُ
اَللهُ اَللهُ اَللهُ۞ رَبِّ وَجْعَلْنَا مِنَ الْاَخْيَارْ
اَللهُ
اَللهُ اَللهُ اَللهُ ۞ اَللهُ اَللهُ اَللهُ اَللهُ
اَللهُ اَللهُ اَللهُ
اَللهُ ۞
رَبِّ وَجْعَلْنَا مِنَ الْاَخْيَارْ
۞اَللهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ۞
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ۞لَقَدْ
جَآءَكُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ
عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَؤٗفٌ رَّحِيْمٌ ۞ إِنَّ اللهَ وَمَلَآئِكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ عَلىٰ النَّبِيِّ ۞ يَآأَيُّهَا الَّذِيْنَ
آَمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا۞
۞اَللهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ۞
مولد
البرزنجي
۞الْجَـنَّةُ
وَنَعِيْمُهَا سَعْدٌ لِّمَنْ يُصَـلِّى وَيُسَـلِّمُ وَيُبَارِكْ عَلَيْهِ۞
بِسْـمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيْمِ۞أَبْتَـدِئُ ألإمْلاَءَ بِاسْمِ الذَّاتِ
العَـلِيَّةِ ۞مُسْـتَدِرًّا فَيْضَ البَرَكَاتِ عَلَى مَا اَنَا لَه وَاَوْلاَه
۞وَاُثَنِّى بِحَمْدٍ مَّوَارِدُه سَائِغَـةٌ هَنِـيَّةِ ۞مُمْتَطِأً مِّنَ
الشُّكُرِ الْجَمِيلِ مَـطَايَاهُ ۞
وَاُصَلِّىْ
وَاُسَلِّمُ عَلَى النُّوْرِ الْمَوْصُوْفِ بِالتَّـقَدُّمِ وَالأَوَّلِيَّةِ
۞اَلْمُنْتَقِلِ فِى الْغُرَرِ الْكَرَيْمَةِ وَالْجِـبَاهِ ۞وَاَسْتَمْنِحُ اللهَ
تَعَالَى رِضْوَانًا يَخُصُّ الْعِتْرَةَ الطَّاهِرَةَ النَّـبَوِيَّةَ ۞وَيَعُمُّ
الصَّحَابَةَ وَالأَتْـبَاعَ وَمَنْ وَّالاَهُ ۞وَاسْـتَجْدِيْهِ هِـدَايَةً
لِّسُـلُوْكِ السُّـبُلِ الْوَضِيْحَةِ الْجَـلِيَّةِ ۞وَحِفْظًا مِّنَ
الْغَوَيَةِ فِى خِطَطِ الْخَطَإِوَخُـطَاهُ۞وَاَنْشُرُ مِنْ قِصًّةِ الْمَوْلِدِ
النَّبَوِىِّ بُرُوْدًا حِسَانًا عَبْقَرِيّـَةً ۞نَاظِمًا مِّنَ النَّسَبِ
الشَّرِيْفِ عِقْدًا تُحَلَّى الْمَسَامِحُ بِخُـلاَهُ۞ وَاَسْتَعِيْنُ
بِحَوْلِ اللهِ تَعَالَى وَقُوَّتِه الْقَوِيَّةِ ۞فَاِنَّـه لاَحَوْلَ وَلاَ
قُـوَّةَ اِلاَّ بِا للهِ ۞
۞عَطِّرِ
اللَّهُمَّ قَبْرَهُ الْكَرِيْم، بِعَرْفٍ شَذِيٍّ مِنْ صَلَاةٍ وَتَسْلِيْم ۞
وَبَعْدُ فَأَقُوْلُ هُوَ سَيِّدُنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ
اللهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَاسْمُهُ شَيْبَةُ الْحَمْدِ حَمِدَتْ خِصَالُهُ
السَّنِيَّة۞اِبْنِ هَاشِمٍ وَاسْمُهُ عَمْرُو
بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ وَاسْمُهُ الْمُغِيْرَةُ الَّذِيْ يُنْتَمَى الْإِرْتِقَاءُ
لِعُلْيَاه۞اِبْنِ قُصَيٍّ وَاسْمُهُ مُجَمِّعٌ
سُمِّيَ بِقُصَيٍّ لِتَقَاصِيْهِ فِيْ بِلَادِ قُضَاعَةَ الْقَصِيَّةِ۞إِلَى أَنْ أَعَادَهُ اللهُ تَعَالَى
إِلَى الْحَرَمِ الْمُحْتَرَمِ فَحَمَى حِمَاهُ۞اِبْنِ كِلَابٍ وَاسْمُهُ حَكِيْمُ بْنِ مُرَّةَ بْنِ كَعْبِ
بْنِ لُؤَيِّ بْنِ غَالِبِ بْنِ فِهْرٍ وَاسْمُهُ قُرَيْشٌ وَإِلَيْهِ تُنْسَبُ
الْبُطُوْنُ الْقُرَشِيَّةُ۞وَمَا
فَوْقَهُ كِنَانِيٌّ كَمَا جَنَحَ إِلَيْهِ الْكَثِيْرُ وَارْتَضَاهُ۞اِبْنِ مَالِكِ بْنِ النَّضْرِ بْنِ
كِنَانَةَ بْنِ خُزَيْمَةَ بْنِ مُدْرِكَةَ بْنِ إِلْيَاسَ وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ
أَهْدَى الْبُدْنَ إِلَى الرِّحَابِ الْحَرَمِيَّةِ۞وَسُمِعَ فِيْ صُلْبِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ ذَكَرَ اللهَ تَعَالَى وَلَبَّاهُ۞اِبْنِ مُضَرَ بْنِ نِزَارِ بْنِ مَعَدِّ بْنِ عَدْنَانَ
وَهَذَا سِلْكٌ نَظَّمَتْ فَرَائِدَهُ بَنَانُ السُّنَّةِ السَّنِيَّة۞وَرَفْعُهُ إِلَى الْخَلِيْلِ
إِبْرَاهِيْمَ أَمْسَكَ عَنْهُ الشَّارِعُ وَأَبَاهُ۞وَعَدْنَانُ بِلَا رَيْبٍ عِنْدَ ذَوِي الْعُلُوْمِ
النَّسَبِيَّةِ۞إِلَى الذَّبِيْحِ إِسْمَاعِيْلَ
نِسْبَتُهُ وَمُنْتَمَاهُ۞فَأَعْظِمْ
بِهِ مِنْ عِقْدٍ تَأَلَّقَتْ كَوَاكِبُهُ الدُّرِّيَّةُ۞وَكَيْفَ لَا وَالسَّيِّدُ الْأَكْرَمُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ وَاسِطَتُهُ الْمُنْتَقَاهُ۞
۞صَلُّوْاعَلى النَّبِيّ مُحَمَّدْ۞
مِفْتَاحُ الْجَنَّةْ لَا اِلهَ اِلَّا
اللهْ۞لَا اِلهَ اِلَّا اللهْ مُحَمَّدُالرَّسُوْلُ اللهْ
نَسَبٌ تَحْسِبُ الْعُلَى بِحُلَاهُ۞قَلَّدَتْهَا نُجُوْمَهَا
الْجَوْزَاءُ
حَبَّذَا عِقْدُ سُوْدَدٍ وَفَخَارٍ۞أَنْتَ فِيْهِ الْيَتِيْمَةُ
الْعَصْمَاءُ
وَأَكْرِمْ بِهِ مِنْ نَسَبٍ
طَهَّرَهُ اللهُ تَعَالَى مِنْ سِفَاحِ الْجَاهِلِيَّةِ۞أَوْرَدَ الزَّيْنُ الْعِرَاقِيُّ
وَارِدَهُ فِيْ مَوْرِدِهِ الْهَنِيِّ وَرَوَاه۞
۞صَلُّوْاعَلى النَّبِيّ مُحَمَّد۞
يَا
رَبِّ صَلِّ عَلَى الرَّسُوْلِ۞ مُحَمَّدٍ سِرِّ
الْعُلَا
وَالْأَنْبِيَاءْ
وَالْمُرْسَلِيْنَ۞ اَلْغُرِّ خَتْمًا أَوَّلَا
حَفِظَ الْإِلهُ كَرَامَةً
لِمُحَمَّدٍ۞آبَاءَهُ الْأَمْجَادَ صَوْنًا لِاسْمِهِ
تَرَكُوا السِّفَاحَ فَلَمْ
يُصِبْهُمْ عَارُهُ۞مِنْ آدَمٍ وَإِلَى أَبِيْهِ وَأُمِّهِ
سَرَاةٌ سَرَى نُوْرُ النُّبُوَّةِ
فِيْ أَسَارِيْرِ غُرَرِهِمُ الْبَهِيَّةِ ۞وَبَدَرَ بَدْرُهُ فِيْ جَبِيْنِ
جَدِّهِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَابْنِهِ عَبْدِ الله۞
۞عَطِّرِ
اللَّهُمَّ قَبْرَهُ الْكَرِيْم، بِعَرْفٍ شَذِيٍّ مِنْ صَلَاةٍ وَتَسْلِيْم۞
وَلَمَّا أَرَادَ اللهُ تَعَالَى
إِبْرَازَ حَقِيْقَتِهِ الْمُحَمَّدِيَّةِ۞وَإِظْهَارَهُ جِسْمًا وَرُوْحًا
بِصُوْرَتِهِ وَمَعْنَاهُ۞نَقَلَهُ إِلَى مَقَرِّهِ مِنْ
صَدَفَةِ آمِنَةَ الزُّهْرِيَّةِ۞وَخَصَّهَا الْقَرِيْبُ الْمُجِيْبُ
بِأَنْ تَكُوْنَ أُمًّا لِمُصْطَفَاهُ۞وَنُوْدِيَ فِي السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ بِحَمْلِهَا لِأَنْوَارِهِ الذَّاتِيَّةِ۞وَصَبَا كُلُّ صَبٍّ لِهُبُوْبِ
نَسِيْمِ صَبَاهُ۞وَكُسِيَتِ الْأَرْضُ بَعْدَ طُوْلِ
جَدْبِهَا مِنَ النَّبَاتِ حُلَلًا سُنْدُسِيَّةً۞وَأَيْنَعَتِ الثِّمَارُ وَأَدْنَى الشَّجَرُ
لِلْجَانِيْ جَنَاهُ۞وَنَطَقَتْ بِحَمْلِهِ كُلُّ دَابَّةٍ
بِفِصَاحِ الْأَلْسُنِ الْعَرَبِيَّةِ۞وَخَرَّتِ الْأَسِرَّةُ
وَالْأَصْنَامُ عَلَى الْوُجُوْهِ وَالْأَفْوَاهِ۞وَتَبَاشَرَتْ وُحُوْشُ الْمَشَارِقِ
وَالْمَغَارِبِ وَدَوَابُّهَا الْبَحْرِيَّةُ۞وَاحْتَسَتِ الْعَوَالِمُ مِنَ
الشُرُوْرِ كَأْسَ حُمَيَّاهُ۞وَبُشِّرَتِ الْجِنُّ بِإِظْلَالِ
زَمَنِهِ وَانْتُهِكَتِ الْكَهَانَةُ وَرَهِبَتِ الرُّهْبَانِيَّةُ۞وَلَهِجَ بِخَبَرِهِ كُلُّ حِبْرٍ
خَبِيْرٍ وَفِيْ حُلَا حُسْنِهِ تَاهُ۞وَاُتِيَتْ أُمُّهُ فِي الْمَنَامِ
فَقِيْلَ لَهَا إِنَّكِ قَدْ حَمَلْتِ بِسَيِّدِ الْعَالَمِيْنَ وَخَيْرِ
الْبَرِيَّةِ۞فَسَمِّيْهِ إِذَا وَضَعْتِهِ مُحَمَّدًا لِأَنَّهُ سَتُحْمَدُ
عُقْبَاهُ۞
۞عَطِّرِ
اللَّهُمَّ قَبْرَهُ الْكَرِيْم، بِعَرْفٍ شَذِيٍّ مِنْ صَلَاةٍ وَتَسْلِيْم۞
وَلَمَّا تَمَّ مِنْ حَمْلِهِ
شَهْرَانِ عَلَى مَشْهُوْرِ الْأَقْوَالِ الْمَرْوِيَّةِ۞تُوُفِّيَ بِالْمَدِيْنَةِ
الْمُنَوَّرَةِ أَبُوْهُ عَبْدُاللهِ وَكَانَ قَدِ اجْتَازَ بِأَخْوَالِهِ بَنِيْ
عَدِيٍّ مِنَ الطَّائِفَةِ النَّجَّارِيَّةِ۞وَمَكَثَ فِيْهِمْ شَهْرًا سَقِيْمًا
يُعَانُوْنَ سُقْمَهُ وَشَكْوَاهُ۞وَلَمَّا تَمَّ مِنْ حَمْلِهِ عَلَى
الرَّاجِحِ تِسْعَةُ أَشْهُرٍ قَمَرِيَّةٍ۞وَآنَ لِلزَّمَانِ أَنْ يَنْجَلِيَ
عَنْهُ صَدَاهُ۞حَضَرَ أُمَّهُ لَيْلَةَ مَوْلِدِهِ الشَّرِيْفِ آسِيَةُ
وَمَرْيَمُ فِيْ نِسْوَةٍ مِنَ الْحَظِيْرَةِ الْقُدْسِيَّةِ۞وَأَخَذَهَا الْمَخَاضُ فَوَلَدَتْهُ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نُوْرًا يَتَلَأْلَأُ سَنَاهُ۞
صَلَّی اللّٰهُ عَلَی مُحَمَّدٍ ۞ صَلَّی اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ |
||
يَارَسُوْلْ سَلَامٌ عَلَيْكَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكَ |
۞ ۞ |
يَانَبِي سَلَامٌ عَلَيْكَ يَاحَبِيْب سَلَام عَلَيْكَ |
فَاخْتَفَتْ مِنْه الْبُدُرُ قَطُّ يَا وَجْهَ السُّرُرِ اَنْتَ نُوْرٌ فَوْقَ النُّوْرِ اَنْتَ مَصْبَاحُ الصُّدُوْرِ يَاعَرُوْسَ
الْخَافِقَيْنِ يَااِمَامَ
الْقِبْلَتَيْنِ |
۞ ۞ ۞ ۞ ۞ ۞ |
اَشْرَقَ الْبَدْرُ عَلَيْنَا مِثْلَ حُسْنِكْ مَا رَاَيْنَا اَنْتَ شَمْسٌ اَنْتَ بَدْرٌ اَنْتَ اِكْسِيْرٌ وَ غَالِی يَاحَبِيْبِي
يَامُحَمَّد يَامُؤَيَّد
يَامُمَجَّد |
مَــــرْحَــــبًامَرْحَبًا
يَانُوْرَالْعَيْنِ۞مَــــرْحَبًامَرْحَبًاجَـــــدَّ
الْحُـسَيـْـنِ |
||
يَا كَرِيمَ
الْوَالِدَيْنِ ﻭِﺭْﺩُﻧَﺎ
يَوْمَ ﺍﻟﻨُّﺸُﻮْﺭِ |
۞ ۞ |
مَنْ رَّاَی
وَجْهَكَ يَسْعَد حَوْضُكَ
الصَّاﻓِﯽ الْمُبَرَّد |
صَلَّی اللّٰهُ عَلَی مُحَمَّدٍ ۞مَــــرْحَــــبًا صَلَّی اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ۞مَــــرْحَــــبًا |
||
بِبَرْكَاتِلْ هَادِيْ مُحَمَّدْ (يَا اللهُ) بِجَمِيْعَ الصَّالِحَاتِ |
۞ ۞ |
رَبِّيْ فَغْفِرْلِي ذُوْنُوْبِيْ (يَا اللهُ) رَبِّ فَارْحمْنَا جَمِيْعًا |
طَلَعَ الْبَدْرُ
عَلَيْنَا۞ مِنْ ثَنِيَّةِ الْوَدَاعِ
وَجَبَ الشُّکْرُ
عَلَيْنَا۞ مَا دَعَا لِلهِ دَاعِ
صَلَّی اللّٰهُ عَلَی مُحَمَّدٍ ۞ صَلَّی اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ |
||
يَارَسُوْلْ سَلَامٌ عَلَيْكَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْكَ |
۞ ۞ |
يَانَبِي سَلَامٌ عَلَيْكَ يَاحَبِيْب سَلَامْ عَلَيْكَ |
۞اَللهُمَّ
صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ۞
وَمُحَيًّا كَالشَّمْسِ مِنْكَ
مُضِيْءٌ أَسْفَرَتْ عَنْهُ لَيْلَةٌ غَرَّاءُ۞لَيْلَةُ الْمَوْلِدِ الَّذِيْ
كَانَتْ لِلدِّيْنِ سُرُوْرٌ بِيَوْمِهِ وَازْدِهَاءُ۞يَوْمَ نَالَتْ بِوَضْعِهِ ابْنَةُ
وَهْبٍ مِنْ فَخَارٍ مَا لَمْ تَنَلْهُ النِّسَاءُ۞وَأَتَتْ قَوْمَهَا بِأَفْضَلَ مِمَّا
حَمَلَتْ قَبْلُ مَرْيَمُ الْعَذْرَاءُ. مَوْلِدٌ كَانَ مِنْهُ فِيْ طَالِعِ
الْكُفْرِ وَبَالٌ عَلَيْهِمْ وَوَبَاءُ۞وَتَوَالَتْ بُشْرَى الْهَوَاتِفِ
أَنْ قَدْ وُلِدَ الْمُصْطَفَى وَحَقَّ الْهَنَاءُ۞هَذَا وَقَدِ اسْتَحْسَنَ الْقِيَامَ
عِنْدَ ذِكْرِ مَوْلِدِهِ الشَّرِيْفِ أَئِمَّةٌ ذَوُوْ رِوَايَةٍ وَرَوِيَّهٍ ۞فَطُوْبَى لِمَنْ كَانَ تَعْظِيْمَهُ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَايَةُ مَرَامِهِ وَمَرْمَاهُ۞
۞عَطِّرِ اللَّهُمَّ قَبْرَهُ
الْكَرِيْم، بِعَرْفٍ شَذِيٍّ مِنْ صَلَاةٍ وَتَسْلِيْم۞
- Dapatkan link
- Aplikasi Lainnya